افضل طريقة لتستولى بها على قلب المراة
وهى ببساطة
لاتتحدث كثيرا بل اصغى اليها ودعها تتحدثهى معظم الوقت هذا ما توصل اليه احدث بحث اجراه معهدعلمى امريكى مشهور.ويمكنك ان تتفوه ببعض الكلمات الصغيرة المعبرة عن اصغائك اليها ونك مهتم بما تقوله وتجعلها تقتنع بانك جذاب وتقع قى حبك بسهولة.اما الثرثارون واولئك الذين يتصورون انهم موهوبون فى الحديث وانهم بذلك قادرون على التاثير على المراة ايجابا فهم متوهمون وخاسرون حسب البحث الذى اجراه فريق علمى فى معهد ماساتشوستس للتقنية(mit)فى الولايات المتحدة
ويقول فيليب هودسن، عضو الجمعية البريطانية للعلاج النفسي، معلقا على البحث (الرجال عادة قلقون حول كيف يبدون امام المرأة) لكنهم لا ينتبهون الى النتيجة، فالبائع الجيد ليس ذلك الذي يحفظ كمية كبيرة من المعلومات ويطرحها على الآخرين لأن الناس قد يحركون رؤوسهم موافقين لكنهم لا يشترون منه، البائع الحقيقي يسأل: ماذا تريد؟ ثم يصغي. هذه هي المؤهلات المطلوبة ايضا في عالم العواطف حيث يحاول رجال كثيرون ترك انطباع جيد على المرأة بأحاديث الثرثرة.
وقال رئيس فريق البحث في معهد ماساتشوستس، البروفسور ساندي بنتلاند، ان مفتاح الرجل للتأثير على المرأة لا يكمن في محتوى الحديث بل في اللغة الحركية للجسد. وهذه تشير الى مجموعة من العناصر، منها مثلا، كم من الوقت يتحدث احدهما، وكيف يتغير ايقاع ونبرات صوتهما، وكم مرة يقاطع احدهما الآخر، ومدى استعمال احدهما كلمات بسيطة لتشجيع الآخر على الاستمرار في التحدث. فمثلا التحدث بنبرة وتيرة هو معادل لغوي لعقد الذراعين على الصدر، وهو حركة اثناء الحديث تعني انك في موقف دفاعي. لكن ترك الآخر يتحدث على سجيته يعادل العبث بشعرك وهو مؤشر ايجابي على الجاذبية.
وقام الباحثون بتحليل 60 محادثة استغرقت اوقاتاً مختلفة، فيها اعطي كل رجل وامرأة دقائق قليلة ليتعرفا على بعضهما وان يقررا ما اذا كانا يرغبان في الالتقاء مرة اخرى، واستطاع الفريق ان يقدم توقعات صحيحة في 80 بالمئة من الشريكين وان يتوصل الى حكم صحيح في ثلاثة ارباع الوقت.
وكان احد العناصر في البحث هو كم مرة تدخل الرجل في حديث المرأة بعبارة موجزة جداً مثل (صحيح) او (اذن هكذا)، واستعمل بعض الرجال مثل هذه الكلمات خمس مرات خلال خمس دقائق، بينما استعملها آخرون اكثر من ثلاثين مرة في نفس الفترة الزمنية، وان الاحتمال الأكبر ان المرأة تنجذب نحو اولئك الذين استعملوها لمرات اكثر لأنهم بذلك شجعوها بمفردات قصيرة على الاستمرار في الحديث
ويقول فيليب هودسن، عضو الجمعية البريطانية للعلاج النفسي، معلقا على البحث (الرجال عادة قلقون حول كيف يبدون امام المرأة) لكنهم لا ينتبهون الى النتيجة، فالبائع الجيد ليس ذلك الذي يحفظ كمية كبيرة من المعلومات ويطرحها على الآخرين لأن الناس قد يحركون رؤوسهم موافقين لكنهم لا يشترون منه، البائع الحقيقي يسأل: ماذا تريد؟ ثم يصغي. هذه هي المؤهلات المطلوبة ايضا في عالم العواطف حيث يحاول رجال كثيرون ترك انطباع جيد على المرأة بأحاديث الثرثرة.
وقال رئيس فريق البحث في معهد ماساتشوستس، البروفسور ساندي بنتلاند، ان مفتاح الرجل للتأثير على المرأة لا يكمن في محتوى الحديث بل في اللغة الحركية للجسد. وهذه تشير الى مجموعة من العناصر، منها مثلا، كم من الوقت يتحدث احدهما، وكيف يتغير ايقاع ونبرات صوتهما، وكم مرة يقاطع احدهما الآخر، ومدى استعمال احدهما كلمات بسيطة لتشجيع الآخر على الاستمرار في التحدث. فمثلا التحدث بنبرة وتيرة هو معادل لغوي لعقد الذراعين على الصدر، وهو حركة اثناء الحديث تعني انك في موقف دفاعي. لكن ترك الآخر يتحدث على سجيته يعادل العبث بشعرك وهو مؤشر ايجابي على الجاذبية.
وقام الباحثون بتحليل 60 محادثة استغرقت اوقاتاً مختلفة، فيها اعطي كل رجل وامرأة دقائق قليلة ليتعرفا على بعضهما وان يقررا ما اذا كانا يرغبان في الالتقاء مرة اخرى، واستطاع الفريق ان يقدم توقعات صحيحة في 80 بالمئة من الشريكين وان يتوصل الى حكم صحيح في ثلاثة ارباع الوقت.
وكان احد العناصر في البحث هو كم مرة تدخل الرجل في حديث المرأة بعبارة موجزة جداً مثل (صحيح) او (اذن هكذا)، واستعمل بعض الرجال مثل هذه الكلمات خمس مرات خلال خمس دقائق، بينما استعملها آخرون اكثر من ثلاثين مرة في نفس الفترة الزمنية، وان الاحتمال الأكبر ان المرأة تنجذب نحو اولئك الذين استعملوها لمرات اكثر لأنهم بذلك شجعوها بمفردات قصيرة على الاستمرار في الحديث
يارب تكونوا استفدتم
مع تحيات مشرف قسم الدردشة
beso_friendlyboy@yahoo/hot